(المرأة والسرد) عنواناً لندوة حوارية في الجامعة العراقية
(نوائح سومر) للروائي عبد الستار البيضاني في اتحاد الأدباء
سبعة كتب جديدة عن منشورات الاتحاد بعناوين وأجناس أدبية وثقافية مختلفة
فخري كريم يزور جناح اتحاد الأدباء والكتّاب في معرض أربيل الدولي للكتاب..
شعراء صلاح الدين والديوانية جناحان لقلب نادي الشعر في اتحاد الأدباء
عارف الساعدي يشيد بإصدارات اتحاد الأدباء والكتاب في العراق خلال زيارته لجناحهم
(خالي فؤاد التكرلي) للقاص والروائي خضير فليح الزيدي في اتحاد الأدباء
مجلة الأديب العراقي ــــ العدد (1) لسنة (64) ــــ 2025
الأدب بين الذكاء الاصطناعي والإبداع في المعهد الثقافي الفرنسي
اتحاد الأدباء يبارك للكاتب والباحث رشيد الخيون فوزه بجائزة الشيخ زايد للكتاب
إعلام الاتحاد | بغداد
في إطار التعاون الثقافي المشترك، بين الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق والمعهد الثقافي الفرنسي في العاصمة بغداد، شهد مسرح المعهد اليوم الاثنين الثامن من كانون الثاني 2024، جلسة للاحتفاء بالتجربة الإبداعية للكاتبة والروائية العراقية ميسلون هادي، وسط حضور عدد كبير من النقاد والكتاب من أدباء الوطن.
وافتتح المستشار الثقافي للمعهد الفرنسي السيد باسكال الجلسة بالقول، إن مثل هذه الجلسات من شأنها زيادة التلاقح الفكري والثقافي بين شعبي العراق وفرنسا.
ثم استعرض مدير الجلسة الشاعر والروائي أمين الشؤون الثقافية في الاتحاد منذر عبد الحر، السيرة الإبداعية للمحتفى بها، مشيراً إلى أنها تعد قامة من قامات العراق في حقول الإبداع كالرواية والصحافة والترجمة وقصص الأطفال.
وافتتحت هادي حديثها عن بداياتها بالقول أعتقد أن من حسن حظ أي إنسان أن يعرف ماذا يريد، فمنذ الدراسة المتوسطة عرفت بأنني أريد ان أكون كاتبة، ومنذ ذلك الوقت بدأ عندي شغف القراءة والكتابة، مشيرة إلى أن الموهبة وحدها لا تكفي للكتابة بل تحتاج للصقل والدربة على الدوام.
واستذكرت هادي، خلال حديثها رواية " البؤساء" كأول رواية قرأتها في حياتها والتي شكلت النواة الأولى لمسيرتها فيما بعد، كما تطرقت لعلاقتها مع الكاتب والناقد الراحل نجم عبد الله كاظم وكيف لعب دوراً بارزاً في تعميق تجربتها، لافتة إلى أنهما اتخذا من الكتابة مشروعاً لحياتهما.
وأشارت هادي إلى أن التجربة الصحفية لم تأخذ من جرفها الإبداعي ككاتبة، بل كانت مهمة تعكس طبيعتها كونها معنية بالشأن العام العراقي، وتعمل على تصحيح الأخطاء المجتمعية عن طريق الكتابة، مشيرة إلى أنها نجحت في ذلك نوعاً ما.
إضافة لذلك، فقد تطرقت هادي لبداياتها في كتابة الخواطر والأشعار، معتبرة إياها تمريناً للكتابة حتى صدور أولى أعمالها الروائية بعنوان " الشخص الثالث"عام ١٩٨٥ فضلاً عن التطرق لأبطال رواياتها الذين يمثل معظمهم شخصيات من الواقع المعاش.
وشهدت الجلسة ايضاً عدداً من المداخلات، تناوب عليها كل من الدكتورة فاطمة بدر ومديرة دار ألكا للنشر التي نشرت معظم أعمال هادي، ورئيس الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق الناقد علي الفواز الذي أكد أن" ميسلون هادي تمثل شاهد عيان على زمن إبداعي وعلى تحول مهم في السردية العراقية والعربية"والكاتب الدكتور كاظم المقدادي والكاتبة الدكتورة سلامة الصالحي ومنى سعيد وآخرون.
...........................
لمتابعة نشاطات الاتحاد:
الويب/ الاتحاد:
https://iraqiwritersunion.com/
الفيس بوك/ الاتحاد:
https://www.facebook.com/iraqiwritersunion?mibextid=ZbWKwL
الانستغرام/ الاتحاد:
https://instagram.com/iraqi_writers?igshid=MzNlNGNkZWQ4Mg==
انستغرام متحف الأدباء:
https://instagram.com/writers_museum?igshid=MzNlNGNkZWQ4Mg==
الفيسبوك/ متحف الأدباء:
https://www.facebook.com/profile.php?id=100089542158676&mibextid=ZbWKwL
قناة الأدباء/ يوتيوب:
https://youtube.com/@user-db3ks4fl6m
الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق