مشهدٌ يحترقُ وجعاً، أبلغُ من كل الكلام، وأشدّ من كل الأسى الذي سكبهُ القلم / محمد رسن
الباحث والمترجم سعيد الغانمي في اتحاد الأدباء
الكاتب يوسف زيدان في محاضرة ثقافية بقلب بغداد
وقائعُ موتٍ حُليٍّ جديدْ / وجيه عباس
تقرير حول قرعة الأرقام لانتخابات الاتحاد العام للأدباء والكتّاب في العراق
مؤتمر الاتّجاه النفسي في اتحاد الأدباء
متوّجة بسبعة كتب جديدة.. منشورات اتحاد الأدباء ألق في حضرة الكتاب والكلمة
هنّأ الاتحاد العام للأدباء والكتّاب السينمائيين العراقيين بمناسبة العيد الثاني والستين للسينما العراقية، من خلال كلمة لأمينه العام الشاعر إبراهيم الخياط وجهها للفنانة د.إقبال نعيم مدير عام دائرة السينما والمسرح. نقلت الكلمة عمق التواصل بين الأدب والسينما، وتواشج الرؤى والأهداف من أجل رفعة الثقافة العراقية في كل المحافل. نص الكلمة: الفنانة الدكتورة إقبال نعيم العزيزة.. مدير عام دائرة السينما والمسرح.. تحية بإحترام.. بإبتهاج وتضامن نهنئكم والوسط الفني عموما والسينمائي بخاصة، بمناسبة العيد الـ ٦٢ للسينما العراقية. إنّ هذا الفن الرائع الراقي الذي أطلق عليه قبل قرن مضى إسم "الفن السابع" ليس لأنه سابع الفنون بعد العمارة والموسيقى والرسم والنحت والشعر والرقص، بل لأنه يجمع هذه الفنون الستة ممزوجة بالسحر العظيم، ووفقا لهذا نرى - نحن معشر الأدباء - ذواتنا وأدواتنا وكتاباتنا ذهباً مذاباً في هذه البوتقة الأخاذة، حتى صارت تسمى الشاشة الذهبية. إننا نتمنى وننادي معكم بل نعمل ونناضل من أجل سينما عراقية متلألئة بالقصص المبذولة، وبالنجوم الموجودة، وبالسعفات الملوحة، وبباقة من الاستديوهات ومدن الانتاج الفخمة ودور العرض الفارهة، وبتخصيصات مالية تستحق، وبمشاريع حكومية ومشتركة وخاصة لا تُحدّ، وتليق بهذا الفن المعلم الذي أورثناه المواهب والملاحم وأورثنا المتعة السامية المجدية والتنوير والمدنية. كل عام والسينما العراقية في سباق وتطور وفوز.. أخوك ابراهيم الخياط الأمين العام لاتحاد أدباء العراق