(مخطوطة فيصل الثالث) لمحمد غازي الأخرس في اتحاد الأدباء
مشروع البديل الثقافي/ مكاشفات ورؤى في اتحاد الأدباء
رحلة في العقدين الذهبيين (كان ياماكان) بغداد عبر عيون مارغو كيرتيكار
مستعداً لمعرض الشارقة.. اتحاد أدباء العراق ينهي مشواراً ناجحاً في معرض الرياض للكتاب
الأرشيف والذاكرة العراقية في اتحاد الأدباء
استعدادات مهرجان (جواهريون) السادس
(شاعر ورؤية)الشعر مرآة الوعي والوجود الإنساني في اتحاد الأدباء
(الحياة الشعرية) تأملات في جوهر القصيدة وعلاقة الشاعر بالعالم..
كلمة رئاسة وزراء العراق قرأها المستشار الثقافي لرئيس الوزراء رئيس الاتحاد الشاعر د.عارف الساعدي
رحلة في العقدين الذهبيين
(كان ياماكان) بغداد عبر عيون مارغو كيرتيكار
إعلام الاتحاد | بغداد
تواصلاً مع مشروع الترجمة الذي تبناه الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق، يضيف الاتحاد إلى سجله التوثيقي الطويل إصداراً جديداً بعنوان (كان ياماكان في بغداد / العقدان الذهبيان، الأربعينيات والخمسينيات من القرن العشرين) للكاتبة مارغو كيرتيكار، بتوقيع المترجم الهادر المعموري، وبواقع (٤٥٦) صفحة.
حول هذا الكتاب، يقول المترجم،بين صفحات هذا السرد الجميل، تأخذنا الكاتبة في رحلة تاريخية ساحرة نحو بغداد مختلفة، تكاد تكون في عالم آخر لا يشبه عالمنا اليوم.
ويضيف ، ففي صورة تنبض بالألوان والأصوات الحية، قصة عشرين عاماً عاشتها في بغداد،المدينة الكوزموبوليتانية الثرية بفسيفسائها الثقافية والاجتماعية، المتصالحة فيما بينها، والتي احتضنت الجميع بكل اختلافاتهم وتنوعهم قبل اجتياحها على يد العسكر، الذين لم يسحقوا تلك المدينة العالمية فحسب، بل قضوا على الكثير من جمالها ورونقها، كما حدث مع عواصم شرقية أخرى. وكأن القدر أراد أن تختفي بغداد القديمة من ذاكرة المعمرين وسرد الغابرين.
ويؤكد المترجم،إنها قصة شابة عمدت إلى بث الألوان في ذكريات مسحتها عواصف الانقلابات وزوابع الأنظمة السياسية المتعاقبة، بحروبها الداخلية والخارجية. إنها قصة حياة تعيدنا إلى ما كانت عليه بغداد يوماً، وما تمنّت أن تعود إليه وتستحقه هذه الحاضرة العظيمة من جديد.
واحتوى الكتاب على ملحق ضم صوراً للكاتبة في بلدان وأماكن مختلفة، ومنها صور كثيرة لها في العاصمة بغداد في العقدين الذهبيين.
#منشورات_الاتحاد_العام_للأدباء_والكتاب_في_العراق
#الأدباء_نبض_الوطن