محتفياً بعبد الملك نوري وفؤاد التكرلي.. اتحاد أدباء العراق يقيم مؤتمراً لأعلام الأدب
مرايا الإبداع السردي في اتحاد الأدباء
الشاعر الكبير شوقي عبد الأمير في اتحاد الأدباء..
داود السلمان وكتابه (ثمار الفلسفة) في اتحاد الأدباء
اتحاد الأدباء يحتفي بالباحث المسرحي صباح المندلاوي..
صدور ثلاثة كتب جديدة في دراسات مختلفة عن منشورات الاتحاد
(نزهةٌ ربيعيّةٌ مع كتاب) عنواناً للأسبوع الأدبي الثالث لاتحاد أدباء العراق
قصائد للحب والحياة في اتحاد الأدباء..
مرايا الإبداع في اتحاد الأدباء
اتحاد الأدباء يحتفي بأدباء الإسكندرية..
ما ذاع سرّاً ولكنَّ الفؤادَ دعا
فراحَ يفصحُ حتى فاءَ من سمِعا
وراح ينبئُ عمّـا زادَهُ شَـغَفاً
وريبةً فيهما الضدّان قد جُـمِعا
وقال مسترسلاً فيما يؤرقه
في قولةٍ غار منها البدر فارتفعا
نظرتُ للوجهِ فازدادتْ ظنونُهمُ
وقيلَ صبٌّ تملّى وَجـهَها طَمَعا
وقال بعضٌ بأن الذنبَ يوجعهُ
حتى بدى مطرقاً من سحرها وَرَعا
لم يعرفوا ان شمساً في مباسمها
تغشى العيونَ وما من رادعٍ ردعا
حتى تُقاهُ على همسٍ تواعِـدُهُ
بأن تعودَ غداً لو للوفاء رعى
فأقبَلتْ حيثُ لا بدرٌ يناظرها
ولا شموسُ ولا برقٌ إذا سَطَعا
وكلما أبعدتْ عنه يحاولها
كأنما البعدُ وعدٌ زاده وَلَـعا
أوطانه هي ، لا ارضٌ سيألفها
مِن غيرها قطُّ مهما في البلاد سعى
وهي الامانُ لديه والدنى جزرٌ
غابٌ بها كلُّ وحشٍ زادَه هَلَعا