قصائد للحب والحياة في اتحاد الأدباء..
مرايا الإبداع في اتحاد الأدباء
اتحاد الأدباء يحتفي بأدباء الإسكندرية..
جعفر الخفاف يتألق شاعراً وملحناً في اتحاد الأدباء..
نادي السرد في اتحاد الأدباء يحتفي بالقاص حميد الزاملي..
اتحاد الأدباء يرعى حفل توقيع (كتاب الحكايات) بجزئه الثاني..
اتحاد الأدباء يحتفي بالأديب د.أحمد جار الله ياسين..
صدور العدد السابع والعشرين من مجلة (الكاتب التركماني)..
صدور أربعة عشر كتاباً جديداً ضمن منشورات اتحاد الأدباء..
الثقافة وإدارتها في المعهد الثقافي الفرنسي..
ما ذاع سرّاً ولكنَّ الفؤادَ دعا
فراحَ يفصحُ حتى فاءَ من سمِعا
وراح ينبئُ عمّـا زادَهُ شَـغَفاً
وريبةً فيهما الضدّان قد جُـمِعا
وقال مسترسلاً فيما يؤرقه
في قولةٍ غار منها البدر فارتفعا
نظرتُ للوجهِ فازدادتْ ظنونُهمُ
وقيلَ صبٌّ تملّى وَجـهَها طَمَعا
وقال بعضٌ بأن الذنبَ يوجعهُ
حتى بدى مطرقاً من سحرها وَرَعا
لم يعرفوا ان شمساً في مباسمها
تغشى العيونَ وما من رادعٍ ردعا
حتى تُقاهُ على همسٍ تواعِـدُهُ
بأن تعودَ غداً لو للوفاء رعى
فأقبَلتْ حيثُ لا بدرٌ يناظرها
ولا شموسُ ولا برقٌ إذا سَطَعا
وكلما أبعدتْ عنه يحاولها
كأنما البعدُ وعدٌ زاده وَلَـعا
أوطانه هي ، لا ارضٌ سيألفها
مِن غيرها قطُّ مهما في البلاد سعى
وهي الامانُ لديه والدنى جزرٌ
غابٌ بها كلُّ وحشٍ زادَه هَلَعا