(مخطوطة فيصل الثالث) لمحمد غازي الأخرس في اتحاد الأدباء
مشروع البديل الثقافي/ مكاشفات ورؤى في اتحاد الأدباء
رحلة في العقدين الذهبيين (كان ياماكان) بغداد عبر عيون مارغو كيرتيكار
مستعداً لمعرض الشارقة.. اتحاد أدباء العراق ينهي مشواراً ناجحاً في معرض الرياض للكتاب
الأرشيف والذاكرة العراقية في اتحاد الأدباء
استعدادات مهرجان (جواهريون) السادس
(شاعر ورؤية)الشعر مرآة الوعي والوجود الإنساني في اتحاد الأدباء
(الحياة الشعرية) تأملات في جوهر القصيدة وعلاقة الشاعر بالعالم..
كلمة رئاسة وزراء العراق قرأها المستشار الثقافي لرئيس الوزراء رئيس الاتحاد الشاعر د.عارف الساعدي
بمناسبة الذكرى العشرين لرحيل شاعر العرب الأكبر محمد مهدي الجواهري، وضع الشاعر أحمد عبد السادة/عضو المجلس المركزي في اتحاد الأدباء، والشاعر كاظم غيلان اكليل ورد على ضريح الجواهري في مقبرة الغرباء/دمشق. يذكر أن الجواهري الكبير كان قد أسس وترأس اتحاد الأدباء العراقيين، مع رهط من الأدباء الكبار عام 1959. وغادر الوطن بعد مقارعته النظام البعثي المقبور، ليدفن بعيدا عن وطنه الذي ردده في قصائده التي منها: أنا العراق لساني قلبه ودمي.. فراته، وكياني منه أشطارُ وتأتي هذه الزيارة لضريحه الذي يحمل قصائد تمثل الحنين إلى الوطن ،والثبات على الموقف، في وقت يستعد فيه اتحاد الأدباء لإقامة جلسة استذكار كبيرة يوم 26 تموز 2017 تضم قصائد ودراسات نقدية عن الشاعر، بحضور نخبة ثقافية وأدبية مبدعة.