البيان الصادر عن اجتماع المجلس المركزي للاتحاد المنعقد ببغداد في 26 تمّوز 2024

  • 27-07-2024, 19:29
  • وكالة الأديب العراقي
  • 129 مشاهدة

نص البيان الصادر عن اجتماع المجلس المركزي للاتحاد، واتحادات محافظات الوطن العزيز، المنعقد ببغداد في 26 تمّوز 2024 وأبرز المقررات المتعلقة بالاجتماع:

نشراً للجمال وإحقاقاً للعدل..

الأديبات العزيزات..

الأدباء الأعزاء..

يستمر اتحادكم يوماً بعد يوم بتقديم العطاء الثقافي الذي يجيء بفضل جمال إبداعكم، وإصراركم على نشر قيم المحبة وإشاعة المعرفة، وقد صار اتحادكم بكم مؤسسة فاعلة يُشار إليها بالبنان لسعة ما تقدّمه من نشاطات في كل أرجاء الوطن.

ودفعاً لبعض الأصوات التي كرّست جهدها للتقليل من موقع اتحادكم عبر التشكيك ونشر معلومات غير صحيحة للجمهور، ومحاولة إثارة الرأي العام بما هو غير سليم في عالم التواصل الاجتماعي، وامتناع أصحاب هذه المحاولات عن المجيء للحوار المعلن الذي أقامه الاتحاد، ومحاولتهم جرّ الوسط الأدبي إلى سجال لا يخدم العمل الثقافي، يقدّم اتحادكم أمامكم جملة من الحقائق التي هي جزء من الأمانة التي حمّلتمونا إياها:

*أولا، فيما يخصُّ عضوية الاتحاد والهيأة العامة:

يبلغ عدد أعضاء الهيأة العامة من المجددين لهوياتهم لغاية تاريخ إصدار البيان (٣٤٩٦) عضوا، من بينهم (١٢٣) عضوا من الأعضاء السابقين، ممن لم يتمكّنوا من تجديد هوياتهم، أو كانوا خارج الوطن وزاروا وطنهم وجددوا عضوياتهم أثناء هذه الدورة، وهو عدد ليس كثيراً قياساً ببلد معروف بأدبه وتاريخه، تبلغ نفوس مواطنيه بحدود (٤٤) مليون نسمة؛ وبمقارنة بسيطة مع سجل الأعضاء للعام (١٩٩٨) حيث كان عدد الأعضاء فيه (٢٠٠٦) أعضاء، ونفوس العراقيين آنذاك (٢٢) مليون نسمة، وبهذا فإن نسبة زيادة عدد الأعضاء أقل من المطلوب، خصوصاً إذا أخذنا بنظر الاعتبار انفتاح الوطن وتزايد القرّاء والمعنيين بالثقافة فيه، مع عودة شرائح مهمة إلى أرضه وتواصلها مع اتحادهم بعد زوال أعتى ديكتاتورية مقيتة عام ٢٠٠٣.

 علماً أن اتحادكم من أكثر المؤسسات تمسّكاً بتقاليد منح العضوية، فلجنة القبول مكوّنة من أدباء مرموقين وأكاديميين معروفين، ولا يتدخل في عملهم أي طرف أو جهة. ومن يقدّم لعضوية الاتحاد عليه أن يكون قد أصدر كتاباً عن دار نشر معروفة، مع أرقام اعتماد وإيداع، وبعد الفحص الفني للمنجز، يُقابل المتقدّم من أجل الحوار المباشر معه، لتُقبل عضويتهُ أو تُرفض بعد ذلك.

وليس للاتحاد من سلطة قانونية لمراجعة المقبولين سابقاً أو سلبهم عضوياتهم بحجة عدم الإبداع، فالعضوية حق مكتسب لهم، وهذه إجراءات قانونية لا يمكن الحياد عنها، فالاتحاد ملتزم بقانونه وفقرات نظامه الداخلي الواضحة بهذا الصدد.

ويفخر الاتحاد بأعضائه، فهم مبدعون متميّزون، ويحمل ما يقارب نصفهم شهادات عليا في تخصصات مرموقة، ولن يسمح الاتحاد بالتجاوز على أعضائه، والتقليل من قيمتهم، بحجّة أن المعترض لا يعرفهم، بينما الوثائق تشير إلى أن لكل عضو مقبول منجزا يستحق الاحترام، فالاتحاد ليس اتحاد المبدعين فقط، إنّما هو اتحاد الأدباء، وفي كل شريحة تفاوت وتنافس، ويسعى الاتحاد إلى الأخذ بيد المجتمع إلى جادة التطوّر الأدبي، وتنمية القدرات عن طريق الورش الدورية للاتحاد والاحتكاك المباشر في الفعاليات.

*ثانياً، فيما يخصُّ الجوانب الإدارية:

يستند الاتحاد إلى قانونه النافذ ونظامه الداخلي، ويسعى لتعديلٍ في قانونه لرفع المفردات التي تشير إلى النظام المقبور، وهي فقرات غير منفذّة أصلاً وباطلة، وإضافة فقرات للنظام الداخلي تتناسب وروح العصر، وإدارة الاتحاد ممثلة بالمجلس المركزي والمكتب التنفيذي ومجالس إدارات اتحادات المحافظات تمتلك الصلاحيات المحددة بالقانون، وهي صلاحياتٌ جاءت من الناخبين الذين شرّفوها بأصواتهم الكريمة، ولإدارة الاتحاد الحق الكامل في قيادة الشأن الاتحادي الأدبي والسعي للنهوض به على مختلف الصُعد، وبالوسائل المتعارف عليها من آليات وثوابت الإدارة والتعامل الذي يقوم على إعطاء كل ذي حقٍّ حقّه.

وقد أثار بعض الأحبة موضوعاً مفاده أن الدورة الاتحادية عمرها سنتان، وأن الدورة الحالية منتهية الصلاحية، وقد استندوا على ما نصّ عليه قانون الاتحاد فقط، بينما فاتهم الرجوع للقانون المرقم (268) الصادر في عام 2001 والمنشور في جريدة الوقائع العراقية العدد (3909) بتاريخ 17 / 12 / 2001  والذي حدد مدة الدورة في الاتحاد بثلاث سنوات، وقد عرف أعضاء الاتحاد هذا الأمر على مرّ تواجدهم في اتحادهم، والعجب أن بعض الأحبة ممن أثاروا قضية انتهاء دورة الاتحاد كانوا من الأعضاء السابقين للمجلس المركزي، وقد أنهوا في المجلس سنواتهم الثلاث من دون أي اعتراض أو سؤال.

*ثالثاً، فيما يخصّ الجانب المالي:

يحرص الاتحاد على تلاوة تقريره المالي أمام هيأته العامة عند اجتماعها، وبإمكان المتابع لعمل الاتحاد والحاضر أن يتذكر كل شيء، من مناقشة وموافقة، أمام اللجان المختصة والمترئسة للمؤتمر، وصولاً إلى المصادقة، كما أن العمليات الحسابية في الاتحاد تُجرى عن طريق لجنة مالية مكوّنة من ثلاثة أعضاء منتخبين، لتُقدّم إلى السيدين رئيس الاتحاد والأمين العام للموافقة بوصفهما المخوّلين بالصرف، وتعرض الحسابات كلها على المكتب التنفيذي والمجلس المركزي بصورة دورية، لمتابعة ما تم صرفه على وفق التبويبات المحددة، ولا وجود لأي صرف خارج التخصص الثقافي المحدد لعمل الاتحاد، فضلاً عن ذلك فقد كلّف الاتحاد لجنة رقابية تتابع سيرورة الصرف بصورة دائمة، مع وجود محاسب وأمين صندوق وسجلات رسمية وحساب بنكي حكومي تودع فيه كل المبالغ، فضلاً عن دخول الاتحاد منذ أكثر من سنة إلى مرحلة التعامل المالي الالكتروني عبر أجهزة الجباية المحددة من قبل البنك المركزي العراقي، وقد قامت إدارة الاتحاد بنفسها منذ تسلّمها مهامها، بزيارة لديوان الرقابة المالية الاتحادي ودعتهم ليكونوا متواجدين في الاتحاد لتُجرى المعاملات المالية بإشرافهم، ولم يُخفِ الاتحاد ما يمتلكه يوماً عن أعضائه، فكل المعلومات تتصدّر اجتماعاته العامة وتُتلى أمام الملأ، وقد لاحظ الاتحاد محاولةً من قبل بعض الأصوات للتشكيك بالاتحاد في هذا الجانب، لذلك يدعو المشككين لإبراز دليلهم عمّا حاولوا فيه خلط الحقائق أمام الرأي الأدبي، لأسباب تسقيطية، فالاتحاد لم يُخفِ امتلاكه لمقرّه ببغداد الذي يزوره المئات أسبوعياً، كما لم يخفِ امتلاكه لمقرّه في النجف الأشرف، كذلك مبناه في شارع النضال الذي تشغله محلات وشقق، وقد سعت إدارة الاتحاد ابتداءً من الأستاذ ألفريد سمعان بمتابعة ما يمتلكه الاتحاد وتطويره والحفاظ عليه، إلى تسلّم الدورة الحالية مهمامها وتوكيلها محامياً لمتابعة محال في محافظة البصرة، كانت ترد منها ايجارات في تسعينيات القرن الماضي، وقد سأل المحامي عن هذه المحال وتبيّن أنّها عادت للجهات المالكة لها منذ عام 2003، وليس للاتحاد من سند رسمي بامتلاكها.

 أما مَنْ ذكر ممتلكات أخرى فالاتحاد يدعوه إلى إبراز أرقام العقارات ومواقعها ليتم التحقق منها، وبخلافه سيكون الكلام منافياً للصواب، وفي مدار التضليل.

أما تعاقدات الاتحاد فيما يخصُّ محاله أو ناديه فتتم بعلم المكتب التنفيذي والمجلس المركزي وبإشراف لجانه، وهذا ما خوّل القانون به إدارة الاتحاد للسير على نهجه، ويدعو الاتحاد من يرغب من أعضائه بالسؤال أو الاستفسار للمجيء إلى إدارة اتحاده ليتم تقديم الإجابة إليه بشفافية كاملة، أما التشويه في عوالم النشر ومشاركة المعلومات الزائفة فهذا ما لا يخدم الثقافة والأدب، ويشوّه الصورة الناصعة للأديب، وهو المدافع عن قيم النزاهة والمروّج لها.

كما أن الاتحاد لم يخفِ تسلّمه لمنحة طوارئ بلغت ثلاثة مليارات دينار من الحكومة، وتم الاجتماع والقرار بشأنها مع كل مجالس إدارات المحافظات والمجلس المركزي بمؤتمر كبير، لتخصص للأغراض الممنوحة من أجلها للدعم الثقافي والاجتماعي والصحي، وبإشراف لجنة خاصة والتعاون مع نقابة أطباء العراق بما يخص الدعم الصحي ووفق مراقبة دقيقة، كما تسلّم الاتحاد مليارا ونصف المليار دينار ضمن مبادرة السيد رئيس الوزراء لدعم الأدب/ المهرجانات الكبيرة، وتم الاجتماع بخصوصها أيضاً ليُصادق على التقويم الأدبي للمهرجانات في كل المحافظات، وفد نجح الاتحاد في إقامة سبعة مهرجانات مهمّة إلى الآن، ويستعد للمتبقي من المهرجانات بتخطيط مدروس دفع العجلة للأمام، وأعاد العراق إلى قيادة المنطقة أدبياً وفق ما تم نشره من بيانات بخصوص ما قُدّم من أعمال، علماً أن ما تم صرفه من مبالغ منحة الطوارئ ومبادرة المهرجانات إلى الآن قليل جدا ومحفوظ في المصرف الحكومي، وقد اطّلع المجتمعون يوم الأحد ٢١ تموز ٢٠٢٤ على كشف الحساب المصرفي، ويلفت الاتحاد أنظار أعضائه إلى أن المنحة الحكومية المشار إليها في أعلاه مخصصة للأغراض الخاصة بها (الصحي، الاجتماعي، الثقافي، المهرجانات) وغير قابلة للاستثمار أو التملّك.

الأديبات العزيزات..

الأدباء الأعزّاء..

الجمهور الثقافي العزيز..

اتحاد الأدباء مؤسسة عريقة تمتلك أعمالاً مؤثرة لا يُمكن الانتقاص منها، فالاتحاد يطبع ما لا يقل عن ٣٠٠ كتاب ومجلة سنوياً، فضلاً عن إقامة ما يقارب ١٠٠٠ جلسة أدبية سنوياً في بغداد والمحافظات، وللاتحاد خمسة عشر اتحادا فرعيا في المحافظات، ويقيم الاتحاد ما لا يقلُّ عن عشرة مهرجانات كبيرة سنوياً، وقد أسهم ذلك في تحريك الأدب ورفده بالعطاء، وللاتحاد متحف خاص بالأدباء، ومكتبةٌ عامةٌ، وقاعاتٌ عامرةٌ مخصصةٌ لفعالياته، وتُحجز مجاناً للفعاليات الرصينة للجهات الأدبية الهادفة لممارسة الثقافة، ولديه مجلة عريقة وجريدة فاعلة، وتوثيق إعلامي مرئي، ويستعد لإطلاق استوديو لتسجيل الأعمال الأدبية، وتأسيس معهد للتدريب الأدبي، كما يقيم الاتحاد ما لا يقل عن عشر ورش ثقافية مكثّفة سنوياً لتأهيل الطاقات الإبداعية، وللاتحاد مسار رائد في الدعم الاجتماعي والتواصل مع أعضائه، فضلاً عن الدعم الصحي للعمليات والعلاج الذي بات موفوراً الآن بعد منحة الطوارئ، وبإشراف لجان متخصصة كما أسلفنا، كما أن للاتحاد خطة واضحة لدعم الشباب، وتنمية القدرات، واحتضان الطفولة وتوفير مستلزمات ثقافتها، والمتابع لما يقدّمه الاتحاد سيجد رصانة ما يقدّمه وأهميّته قياساً بما يمتلكه من موارد مالية، فما تم ذكره من مبالغ لا يعدو أن يكون جزءاً بسيطاً مما يتم تخصيصه لفعالية واحدة في دول أخرى، إلا أن التدبير والعمل واستثمار طاقة الأدباء مكّن الاتحاد وأعضاءه من الوصول إلى مستوى سيظل دون الطموح، والعزم منعقد للارتقاء بفضل جهود الأديبات والأدباء.

*رابعاً، فيما يخصّ المواقف:

للاتحاد صوتٌ مدني واضح، فهو اتحاد الشعب والناس، يقف مع أحزانهم وأفراحهم، ويقف في صفوف الثائرين والمتظاهرين، وموقفه مشهود عبر الأعوام، وهو اتحادٌ وطني ممثل لكل مكونات الشعب، يعنى بالأدب المكتوب عربياً وكردياً وتركمانياً وسريانياً، ولديه مكاتب متخصصة لهذه الشؤون، تقيم الفعاليات والمهرجانات وتصدر المجلات بلغاتها، والاتحاد ابن العراق الديمقراطي ومؤمن بالتجربة الجديدة للوطن وداعم لها، ومنتقد لما يصدر من ممارسات غير قويمة بنقد بنّاء، كما أن الاتحاد رافض للديكتاتورية وللبعث المحظور ومقارع له بكل الوسائل التي يمتلكها، ومواقف الاتحاد وبياناته شاهدة على ذلك، ولأن الاتحاد جامع لجميع أدبائه وخيمة لتطلعاته، أصدر موقفه المعروف منذ عام ٢٠٠٤ ومازال متمسكاً به، وهو إدانته لما كتب من تمجيد للطاغية وللحروب العبثية وظلم الشعوب، داعياً أدباءه للاندماج في وطنهم والدفاع عن توجهه الديمقراطي الجديد، ومن لم يؤمن بعراق ما بعد ٢٠٠٣ وبقي متمسكاً عن طربق نصوصه بعالم الديكتاتورية المقيتة، فلا مكان له بين اتحاد الأدباء.

ومعيار الاتحاد فيما يخصّ المشمولين بالبعث والأجهزة القمعية، هو معيار الدولة عبر مؤسساتها المتخصصة، فالمشمول بإجراءات المساءلة والعدالة بعيد عن إدارة الاتحاد، وغير المشمول بهذه الإجراءات له الحق في ممارسة عمله الثقافي، أما إعادة نشر النصوص الممجدة للديكتاتور التي كُتبت قبل ما يزيد عن عشرين سنة من الآن من قبل بعضهم، فما هي إلا وسائل غير سليمة للعداء وابتزاز بعضهم على حساب بعض، إذ لِمَ لم تُنشر هذه النصوص وقتها؟ ولِمَ يتم نشر نصوص لبعضهم، والتغافل عن آخرين؟

لهذا يطمئن الاتحاد أعضاءه، والرأي العام، بأن لا مكان للصداميين والبعثيين وكارهي العراق الجديد في صفوف إدارته، وإن وجدتم أي نص أو تصريح لأحدهم مع النظام البائد بعد عام ٢٠٠٣ فزوّدوا اتحادكم به ليقوم بما يجب القيام به.

..........................

أخيراً.. سيظل الاتحاد بيتاً لكم، وملبّياً لطلباتكم، ومرحباً بكم في رحابه للدعم أو الانتقاد، كما لن يتراجع الاتحاد عن عمله وسيستمر ويعلو بفضل هممكم، ويطمئنكم بأن المحبة ستكون علاجاً لكل من يتواصل بالطرق السليمة وعبر بواباتها المعروفة، كما سيدافع اتحادكم عنكم وعن وجوده بكم، بالكلمة والفعل والقانون.

دمتم بخير ومحبة وسلام

........................................

* أبرز ما قرره المجلس المركزي في هذا الاجتماع:

1. صرف مكافآت تشجيعية للكتّاب في مجلّات الاتحاد لقاء نشرهم موادهم الثقافية.

2. لا يمثّل رأي الاتحاد إلا صفحته العامة، والتصريحات التي تصدر عن ناطقه الإعلامي، وما عدا ذلك من تصريحات أو كتابات فهي آراء شخصية للأدباء وهم مسؤولون عنها، وإذ يحترم الاتحاد ما يُطرح من آراء بنّاءة، فإنّهُ لا يتحمّل مسؤولية أية اساءة تصدر من أي كاتب، ويقف الاتحاد بالضدِّ منها.

3. تحلُّ اللجنة التحقيقية العامة، وتُناط بالمكتب التنفيذي الصلاحيات الكاملة لتطبيق المادة الثالثة من النظام الداخلي للاتحاد، ويقوم المكتب بتشكيل لجان خاصّة للنظر فيما يقدّم إليه من شكاوى، ويخوِّل المكتب التنفيذي السيد الأمين العام بتشكيل هذه اللجان، بحسب كل شكوى.

4. المصادقة على الاتفاقية الثقافية المبرمة بين اتحادنا واتحاد كتّاب لبنان.

5. دعم أبناء الأدباء في كلية اليرموك الجامعة بتحمل تكاليف دراستهم كاملةً للعام الدراسي 2023/2024 بشرط نجاحهم، واعتماداً على كتاب يرد من اتحاد أدباء ديالى.

6. التنويع في أسماء المدعوّين للمهرجانات، والسعي إلى إشراك الجميع، وتوخّي عدم تكرار الأسماء نفسها.

#الأدباء_نبض_الوطن

.......................................................

لمتابعة نشاطات الاتحاد:

الويب/ الاتحاد:

https://iraqiwritersunion.com/

الفيس بوك/ الاتحاد:

https://www.facebook.com/iraqiwritersunion?mibextid=ZbWKwL

الانستغرام/ الاتحاد:

https://instagram.com/iraqi_writers?igshid=MzNlNGNkZWQ4Mg==

انستغرام متحف الأدباء:

https://instagram.com/writers_museum?igshid=MzNlNGNkZWQ4Mg==

الفيسبوك/ متحف الأدباء:

https://www.facebook.com/profile.php?id=100089542158676&mibextid=ZbWKwL

قناة الأدباء/ يوتيوب:

https://youtube.com/@user-db3ks4fl6m

الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق