مشهدٌ يحترقُ وجعاً، أبلغُ من كل الكلام، وأشدّ من كل الأسى الذي سكبهُ القلم / محمد رسن
الباحث والمترجم سعيد الغانمي في اتحاد الأدباء
الكاتب يوسف زيدان في محاضرة ثقافية بقلب بغداد
وقائعُ موتٍ حُليٍّ جديدْ / وجيه عباس
تقرير حول قرعة الأرقام لانتخابات الاتحاد العام للأدباء والكتّاب في العراق
مؤتمر الاتّجاه النفسي في اتحاد الأدباء
متوّجة بسبعة كتب جديدة.. منشورات اتحاد الأدباء ألق في حضرة الكتاب والكلمة
الأب قرياقوس البرطلي المبجل الحضور البهيّ.. تحياتي العذبة.. اتحاد أدباء العراق يشدّ على الأيادي الكريمة لاتحاد الأدباء السريان ورئيسه رابي روند لاصرارهم الجميل هيأة عامة وإدارية على عقد هذا المهرجان السنوي ونحن داعمون له ومشاركون فيه دوماً والفضل لمكتب الثقافة السريانية في اتحادنا ورابي آشور. بادئ ذي بدء أحييكم وأهنئكم وأهنئ أبناء شعبنا كافة أولاً بتحرير مدينة الحبّ والثقافة، مدينة الشعراء والقديسين والجميلات، مدينة الأقاصيص العجيبة (بغديدا)، فمجداً لقواتنا المسلحة العراقية، وخلوداً لشهدائنا الغرّ.. والتهنئة ثانياً بمناسبة أعياد القيامة وأكيتو، أكيتو عيد العراق العريق الذي يستحق أن يكون عيداً وطنياً موحداً فلا عيدَ أقدم منه في الحضارة الانسانية ولا أحدَ يختلف على فرحة بزغت منذ ربيع الألف الثالث قبل الميلاد. أيتها العزيزات.. أيها الأعزاء.. {النار في الدخانْ والخمر في الجرّة والورد في البستان والكلمات والعصافير وداء الحبّ والزمان صمت البحار أقلق الربّان وكان ياما كان كان صراعاً داميا بين قوى الظلام والإنسان الساعة الثامنة، الليلة في حديقة النسيان سنلتقي! وغاب في شوارع المدينة المجهولة المكان وانتحبتْ صبيّة وأطبقت عينان ضيعته وجدته في كتب الرحّالة الاسبان كان يغني تحت شعوب الأرض تحت راية الانسان} ختاماً.. المجد للعراق المجد للمدائن المنيرة المجد لبغديدا العصيّة على القبح والقبحاء المجد لبغديدا الناثرة للورد والمحبّات والأشعار والسلام.. والسلام عليكم