قصائد للحب والحياة في اتحاد الأدباء..
مرايا الإبداع في اتحاد الأدباء
اتحاد الأدباء يحتفي بأدباء الإسكندرية..
جعفر الخفاف يتألق شاعراً وملحناً في اتحاد الأدباء..
نادي السرد في اتحاد الأدباء يحتفي بالقاص حميد الزاملي..
اتحاد الأدباء يرعى حفل توقيع (كتاب الحكايات) بجزئه الثاني..
اتحاد الأدباء يحتفي بالأديب د.أحمد جار الله ياسين..
صدور العدد السابع والعشرين من مجلة (الكاتب التركماني)..
صدور أربعة عشر كتاباً جديداً ضمن منشورات اتحاد الأدباء..
الثقافة وإدارتها في المعهد الثقافي الفرنسي..
أهمًّ بالكلِّ
أبني حسرتي مدنا
كأنَّ كلَّ جراح العالمين
أنا
فأحتويها،
وأبعادي على قدري
لكن فيَّ إذا ما ضقتُ مرتهنا
كنّا صغارا
وكان الحزنُ يشبهنا
كأنه فرط ما ضعنا تحوّلنَا
صديقي الحزنُ،
قبل الحزنِ أعرفُه
ما احتجتُ منه عذابا
كي يعرّفَنا
كقاب قوسين مني
كان مقتربا
حتى تدلى وعريُ القلبِ
منه دنا
وكم سكتُّ له عني
وعن وجعي
فليس شرطا بـأن نحكي لنفهمَنا
يا حضرةَ الفقد
قل لي كيف يمكنني
أن أستعيدَ بروحي ميتا دُفنا
وأصدقائي اليتامى
من سيقنعُهم
أني يتيمٌ
وأمي ما تزال هنا
وأنني محضُ دمع
كان يذرفني
حزنٌ ضريرٌ
يواري سرّه علنا
وأن أهلي العراقيين قيل لهم
كونوا عبيدا
لكي لا تجرحوا الوطنا
فمن سنعبد
كلّ صار آلهةً
جلّت صفاتك
ماذا قد خلقت لنا ؟؟!